Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech
Get Adobe Flash player
مستمرين معاكم بإذن الله 2008-2024 **** #لان_لجيشنا_تاريخ_يستحق_أن_يروي **** ***** إنشروا تاريخنا وشاركونا في معركة الوعي **** تابعونا علي قناة اليوتيوب 1100+ فيديو حتي الان **** تابعونا علي صفحات التواصل الاجتماعي** أشتركوا معنا في رحلاتنا لمناطق حرب أكتوبر **** يرجي استخدام خانة البحث **** *** تابعونا علي تليجرام - انستجرام - تويتر

حرب إحتلال العراق 2003- 2017 الجزء الاول

 

 


[1]) نسبة إلى فضيحة وتركية السابقة ولو ان ليس لها علاقة بها لكن الامريكان يحبون استعمال واستنباط المصطلحات ، مما حدى بهم إلى استعمال كلمة كيت مع أي كلمة أخرى للدلالة على الفضيحة ،وتعرف إيران كيت أيضا باسم إيران كونترا وينسب اسمها إلى صفقة سرية حيث باعت إدارة الرئيس رونالد ريغان خلال فترة ولايته الثانية إيران أسلحة بوساطة إسرائيلية، على الرغم من قرار حظر بيع الأسلحة إلى طهران اثناء حربها مع العراق.

*).السلاح الكيمياوي المزدوج من الأسلحة الكيمياوية شديدة السمية ولا توضع في حاوية السلاح بحالته الفعالة ، لكن على شكل مكونين كيمياويين هما الاول (كحول أيزوبروبيل) والثاني ( أيزوبروبيل أمين) يوضعان بشكل منفصل عن بعضهما في هذه الحاوية .وفي هذه الحالة يكونان أقل سمية من العامل الكيمياوي عند المزج ولهذا يسمح نقل السلاح وخزنه بشكل أكثر أمانا للعاملين عليه . يحصل التفاعل الكيمياوي على الهدف بحيث يحقق أعلى درجة من التأثير والثبات الكيمياوي والانتشار،   وعند قذفها من الطائرة يختلط هاذين المكونين بعد اصطدامها بالهدف محدثه التأثير المطلوب (من اللواء المهندس الدكتور هيثم الشيباني(مستشار في رئاسة منظمة الطاقة الذرية العراقية ، وعميد الكلية الهندسية العسكرية العراقية) . استبيان تحريري ،خاص بالمراسلات الالكترونية.

1).المؤسسة العربية للدراسات والنشر: اعداد فريق عمل من الباحثين والموثقين بأشراف فؤاد مطر: (موسوعة حرب الخليج :اليوميات ،الوثائق، الحقائق: وثائق الصراع على الكويت والحرب الدولية على العراق ): ::بيروت الجزء الثاني : الوثيقة رقم 1 :ص7

1).اللواء الطيار الركن دكتور علوان حسون العبوسي : القدرات والادوار الاستراتيجية لسلاح الجو العراقي في الفترة 1931- 2003 من كليم عمر: كاتب باكستاني ( ترجمة أحمد ابو عطا )هل اعطت أمريكا الضوء الاخضر لصدام لغزو الكويت : صحيفة جانج الباكستانية في 2 يناير 2006.

1). المصدر نفسه .

2). جيمس بيكر وزير الخارجية الامريكية :مذكرات شخصية : سياسة الدبلوماسية : الطبعة الاولى : الناشر مكتبة مدبولي : القاهرة :1999 ص 261 .

1). الرسالة الاولى وجهها كاسترو إلى الرئيس صدام في الثاني من اب (أغسطس) 1990 واستهلها قائلا: «بحزن كبير أتوجه اليك بعد ان بلغني دخول قواتك إلى دولة الكويت. وبعيدا عن الدوافع التي قادتك لاتخاذ هذا القرار المأسوي، لا يسعني الا ان اعبر لك عن قلقنا حيال النتائج الخطيرة التي قد ينتجها هذا الاجتياح، اولا على العراق والكويت لكن أيضا على كامل دول العالم الثالث. وبغض النظر عن علاقات الصداقة التي تجمعنا، فلا تستطيع كوبا الا ان تعارض حلا عسكريا للخلاف القائم بين العراق والكويت». ويضيف كاسترو «ان ردة الفعل المباشرة من الرأي العام العالمي، المستندة إلى عمليات التشويه الاعلامي العابرة للقارات، تؤسس لوضع بالغ الخطورة من شأنه ان يجعل وضع العراق هشا، وانا اعتقد ان من المرجح تماما ان تستفيد الولايات المتحدة وحلفاؤها من فرصة التدخل العسكري في الصراع، وتضرب العراق بقسوة. ان واشنطن ستبحث أيضا عما يعزز دورها الذي قررته لنفسها، اي دور الشرطي على المستوى العالمي وفي منطقة الخليج». ويقول إن «في ظل هذه الظروف، فان عامل الوقت حاسم، وانا ادعوك، عبر المساعي الحميدة للجامعة العربية ومن خلال منظمة دول عدم الانحياز، ان تعلن استعدادك لسحب القوات العراقية من الكويت، وتبحث مباشرة عن حل سياسي وتفاوض في شأن الخلاف. وان هكذا خطوات من شأنها ان تعزز الموقع الدولي لدول العالم الثالث في مواجهة دور الشرطي الأميركي، وتدعم في الوقت نفسه موقع العراق حيال الرأي العام الدولي». ويتابع «ان المهم في هذه اللحظات، تجنب تدخل امبريالي يستند إلى ذريعة حماية السلام والسيادة لدولة صغيرة في المنطقة، ذلك ان الأمر قد يشكل سابقة خطيرة للعراق وباقي دول العالم الثالث، وان موقفا واضحا وتحركا حازما ومباشرا من قبل العراق لمصلحة الحل السياسي يساعدنا ربما على تجنب وتفادي الخطط العدوانية للولايات المتحدة، وان كوبا مستعدة للمساهمة في هكذا حل، وانا واثق ان موقفنا هذا، مشترك مع عشرات الدول في العالم الذين كانوا يكنون الاحترام لبلادك».

الرسالة الثانية، فوجهها كاسترو إلى الرئيس صدام في 4 سبتمبر 1990 ردا على رسالة كانت وصلته من الرئيس العراقي السابق، وقال له فيها «اني قررت ان اكتب لك هذه الرسالة راجيا ان تقرأها وتتأملها. واجد نفسي مضطرا لان اقاسمك ما افكر به حول الحقائق التي لا شك كبيرة المرارة، على أمل ان تنفعك في هذه اللحظات التي تتطلب منك اتخاذ مواقف مأسوية». ويكتب كاسترو في رسالته الثانية «ان الحرب ستندلع من دون ادنى شك في حال لم يكن العراق مستعدا لقبول حل سياسي تفاوضي وينسحب من الكويت. وان هذه الحرب ستكون تدميرية في شكل كبير لمجمل المنطقة خصوصا للعراق بمعزل عن استعداد الشعب العراقي للمقاومة بشجاعة». ويرى «ان الولايات المتحدة نجحت في بناء تحالف عسكري قوي يضم اضافة إلى حلف شمال الاطلسي، قوات عربية ومسلمة. ثم ان على المستوى السياسي، فان اميركا قدمت للرأي العام العالمي، صورة سيئة جدا عن العراق، بسبب التصرفات العراقية التي كانت في كل مرة تستدعي ردة فعل معادية بعمق من قبل الامم المتحدة ومعظم دول المعمورة. وان الشروط المثالية باتت بالتالي مجتمعة لتشجيع الخطط التوسعية والعدوانية للولايات المتحدة، والعراق لا يستطيع بالمقابل شن معركة في ظل الظروف العسكرية والسياسية السيئة». ويضيف «ان الحرب في هكذا ظروف ستقسم العرب لسنوات طويلة، وان الولايات المتحدة الأميركية والغرب سيستفيدون منها لأقامه مواقع عسكرية في المنطقة ولمدة غير محددة، ولن تقتصر النتائج الكوارثية على الامة العربية فحسب، وانما ستطول كل دول العالم الثالث». وتتابع رسالة «ان العراق يعرض نفسه لحرب غير متوازنة، من دون التمتع بالذرائع السياسية الصلبة ولا بدعم الرأي العام الدولي، باستثناء بعض التضامن الذي جرى التعبير عنه في عدد من الدول العربية». ويذهب الرئيس الكوبي ابعد من ذلك في نصائحه لصدام، قائلا «لا يمكننا ان نسمح بان يدمر الجيش الاميركي ذو الاسلحة المتطورة جدا، ما بناه الشعب العراقي خلال سنوات طويلة، ولو كانت هناك أسباب مبررة ومنطقية، لكنت آخر من يطلب منك تفادي هذه التضحية، وان التجاوب مع ما تطلبه منك الغالبية العظمى من الدول الاعضاء في الامم المتحدة، لا ينبغي ان تراه وكأنه نوع من الاذلال او فقدان الشرف». ويختم ان «بغض النظر عن الأسباب التاريخية التي يمكن للعراق ان يقدمها في ما يتعلق بالكويت، فان من المؤكد ان الاسرة الدولية ستعارض في شكل موحد تقريبا الاسلوب الذي استخدمته. وان التفاهم الدولي الواسع الذي حصل، سيوفر غطاء للمشروع الامبريالي بغية تدمير العراق وسلب مصادر الطاقة في كل المنطقة».

1). في الأسبوع الأخير من آب ( أغسطس) في 19 ايلول (سبتمبر) قام الملك حسين بمبادرة شخصية لنزع فتيل الحرب الوشيكة ضد العراق حيث زار اليمن والسودان وليبيا وتونس والجزائر وموريتانيا والمغرب. كان هدفه إيجاد أرضية مشتركة بين الدول العربية المعارضة للتدخل الأجنبي. وفي الأسبوع الأول من سبتمبر(ايلول) زار الملك حسين اسبانيا وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وايطاليا. وقد التقى في هذه الدول برؤساء الدول أو رؤساء الحكومات وقدم لهم الرواية الأردنية لأصل وأسباب الأزمة. وكان هدفه

الوحيد هو إقناعهم بحل سلمي. وفي كل هذه البلاد كان موقفهم ايجابي من المبادرة عدا بريطانية التي كان موقفها سلبيا منها . في 5 ايلول (سبتمبر) عاد الملك حسين من جولته في العواصم الأوروبية وطار مباشرة إلى بغداد محاولا مرة أخرى إقناع الرئيس صدام بالانسحاب من الكويت. وكانت هذه الرحلة هي الثانية من ثلاث رحلات قام بها إلى بغداد سعيا لتحقيق تسوية سلمية. وفي رحلته نقل للرئيس صدام قناعته الراسخة بان القادة الأوروبيين وحلفاءهم لن يسمحوا له بالبقاء في الكويت. ونصحه قائلا «اتخذ قرارا شجاعا بسحب قواتك وإذا لم تفعل ذلك فستُجبر عليه». ولكن الرئيس صدام ظل على موقفه. كان صدام حسين اقل قلقا على مستقبل العراق منه على مستقبله هو. ربما توصل في حساباته إلى انه إذا أقدم على تنفيذ انسحاب مهين لقواته فان قيادته نفسها ستصير موضع تساؤل. في 22 ايلول (سبتمبر) وجه الملك حسين رسالة مطولة إلى الرئيس صدام حسين نقل فيها رأيهم الجماعي. كان الجانب الأساسي في الرسالة بمثابة نصح بالانسحاب من الكويت وتحاشي الحرب الوشيكة. وأوضحت الرسالة أن الحكومات العربية لا تقبل احتلال الأراضي بالقوة ليس فقط بوصفها مبدأ وإنما لأن الفشل في التمسك به سيفيد إسرائيل. وقد مست الرسالة وترا في غرور الرئيس صدام بإثنائها على قيادته وعلى الإنجازات التي تحققت في ظل تلك القيادة. لكنها تحدثت أيضا عن طموحات القوى الصناعية الكبرى في الهيمنة على المنطقة وحذرته بأن الحرب قد تعود بكارثة ليس على العراق وحده وإنما على العالم العربي بأكمله. وطلبت الرسالة من الرئيس صدام أن يطرح مطالبه المحددة حول موضوع الكويت لمساعدة القادة الثلاثة للعمل من اجل حل عربي. وبعد أن عرض الملك حسين مخاوفه وضع نفسه في خدمة صدام في هذا الشأن فكتب يقول «لقد غادرت بغداد إلى الأردن قلقا وحزينا وكنت آمل في مواصلة نشاطاتي لوقف التدهور الذي ظل مستمرا منذ ذلك الحين. فهل لنا من استجابة منك لندائنا ونداء كل العرب المخلصين، قبل أن يفوت الأوان؟». في 4 ايلول كانت اخر زيارة للملك حين اعرب فيها ما يلي( ان تقييم مستشاريه للأوضاع خاطئ وانهم سيتعرضون لضربة قاسية من الحلفاء وانه يجب الانسحاب قبل فوات الأوان) .

1).https://youtu.be/aIH8xt0Zl2Qالحلقة الحادية عشرة مع السفير العراقي في تونس حامد علوان الجبوري – قناة الجزيرة – شاهد على العصر.

2).قامت حكومتي الكويت والامارات العربية المتحدة في زيادة انتاجهما النفطي خارج حصتهما المقررة في الاوبك بمبررات واهية لا تستند إلى اي أساس من المنطق او العدالة ، ادى ذلك إلى انخفاض سعر البرميل من 28 دولار إلى 11-13 دولار مسبباً خسارة للعراق لعدة مليارات من دخله القومي ،اما حكومة الكويت فقد اضافت اساءة أخرى حيث نصبت منذ عام 1980 منشآت نفطية على الجزء الجنوبي من حقل الرميلة العراقي وصارت تسحب النفط منه وتغرق السوق العالمي بالنفط العراقي ، وفي قمة بغداد تحدث الرئيس صدام حسين حول هذه المسألة امام الملوك والرؤساء والامراء بكل صراحة ولكن ان حكومتي الكويت والامارات قد تعمدتا مواصلة هذه السياسة وستمرتا فيها وهو دليل واضح على انها سياسة مدبرة تستهدف أهدافاً خفية ...))

1). الفريق الركن صلاح عبود محمود قائد الفيلق الثالث (حرب الخليج عام 1991 : الحقيقة على الارض) يذكر في كتابه ما يأتي( يوم 2 اب 1990 بالساعة 0230 رن جرس هاتف الدفاع الموجود قرب سرير منامي في داري ببغداد حيث كنت اتمتع بإجازتي الدورية وكان المتكلم احد ضباط ركن مقر الفيلق الثالث واخبرني ان الفريق الركن حسين رشيد محمد معاون رئيس اركان الجيش للعمليات طلب منه اخباري بالالتحاق إلى مقر الفيلق في الدير ، على الفور ارتديت ملابسي وتوجهت إلى مقر الفيلق ، في الطريق استمعت إلى اذاعة بغداد وهي تذيع بيان القيادة العامة للقوات المسلحة الذي يعلن فيه تلبية النداء لتحرير الكويت . يوم 4 اب 1990 صدرت الاوامر بحركة الفرقتين المدرعة الثالثة والالية الخامسة من قاطعنا إلى الكويت واصبحنا بأمرة قيادة قوات الحرس الجمهوري ) :شركة دار الاكاديميون للنشر والتوزيع – عمان – الاردن – ص 105 .

2). العميد الركن (فريق ركن لاحقاً – معاون رئيس اركان الجيش للعمليات ) ياسين فالح المعيني : جيش في الذاكرة :في صباح يوم 2 / 8 / 1991 كنت خفر بمديرية التخطيط ومعي اثنان من الضباط ،سمعنا من المذياع وشاهدنا التلفزيون نبأ دخول قوات الحرس الجمهوري الكويت ، دهشنا كثيرا ، لأنه لا توجد لدينا في مديرية التخطيط المعنية بالتخطيط واعداد الدراسات الخاصة بأية مهام عسكرية سوقية او عملياتية في مسارح العمليات لعموم العراق ، على الفور اتصلت بمدير التخطيط اللواء الركن حافظ حبيب والتحق فورا بالمديرية ، اتصل رئيس اركان الجيش الفريق الاول الركن نزار الخزرجي بمدير التخطيط وسأله هل لديكم دراسة بهذا الخصوص ؟ اجابه كلا سيدي لا توجد دراسة بهذا الخصوص ، وبعد 30 دقيقة اتصل السيد الفريق الاول الركن عبد الجبار شنشل وزير الدفاع ، مستفسرا عن ذلك واجيب نفس الاجابة لرئيس الاركان ، عندها سألني اللواء الركن حافظ ما رأيك عميد ركن ياسين؟ اجبته يبدوا ان جيش الحرس الجمهوري هو من خطط لهذا الموضوع ، اجابني الموضوع خطير لم يدرس بدقة (والله يستر ) : الطبعة الثانية : دمشق : ص 119 .

1). اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (الباحث ) حينها كنت عميداً لكلية الدفاع الوطن وفي زيارتي للسيد رئيس اركان الجيش الفريق الاول الركن نزار الخزرجي لمتابعة احتياجات الكلية  سمعت من المذياع وانا في طريقي إلى وزارة الدفاع بيان اجتياح جيش الحرس الجمهوري الكويت   ، وقد فوجئت ان رئيس الاركان ووزير الدفاع ليس لديهم علم بهذا الموضوع ، مما أثار ذلك استغرابي وسالت رئيس الاركان بتحفظ شديد وكان في اشد حالات الدهشة ، اجابني انا والسيد الوزير ليس لنا علم بهذا الموضوع وأضاف ان السيد الوزير سألني هل تعلم نزار بهذا الاجتياح ؟ اجبته مستغرباً نعم لقد علمت به تواً من المذياع واضاف انه مستغرب اكثر كيف ان الفريق الركن حسين رشيد معاون العمليات تحت قيادتي يعلم بالموضوع ولم يخبرني . وقد ذكر لي السيد رئيس الاركان لاحقاً (في احدى لقاءاتي مع الرئيس صدام حسين اعتذر منا جميعاً كقادة للجيش النظامي بسبب عدم اطلاعهم على قرار الاجتياح من قبل الحرس الجمهوري لا لعدم الثقة بهم ولكن لضمان تحقيق المباغتة وضمان سرية الاجتياح!!!) .

2 ). الفريق الركن رعد مجيد الحمداني قائد فيلق الفتح المبين : قبل ان يغادرنا التاريخ – طبعة ثانية مزيدة ومنقحة :دار امنة للنشر والتوزيع – عمان :ص 234.

1). المصدر نفسه

1 ). المصدر نفسه ص276 .

1).اللواء الطيار الركن دكتور علوان حسون العبوسي : القدرات والادوار الاستراتيجية لسلاح الجو العراقي للفترة 1931- 2003 : دار نشر الاكاديميون : الاردن – عمان ص 230 .

2). المصدر نفسه .

1). المصدر نفسه .

1). المصدر نفسه.

1).الفريق الطيار الركن الحكم حسن علي: قائد طيران الجيش: استيضاح تحريري، خاص بواسطة البريد الالكتروني (المراسلة الإلكترونية) في 26/12/2011 .

2).يذكر الفريق الأول الركن نزار عبد الكريم الخزرجي رئيس أركان الجيش العراقي بصدد هذه الدراسة الاتي (جرى اجتماع مساء يوم 18 ايلول 1990 لمناقشة التقريرين الذي ارسلتهما للقائد العام اوضحت بهما الموقف السوقي ولعملياتي الذي حدث بعد الغزو ... أثناء المناقشة لم يوافق القائد العام عن ما اكدته باننا سنخسر الحرب لعدم وجود الامكانية لمجابهة العدو المتفوق بكل شيء غضب القائد العام واتهمني بانني لا اريد ان احارب فأجبته باني حاربت لأجل العراق طيلة حياتي العسكرية ولكني رئيس اركانك ويجب ان اصدقك حقيقة الموقف ، عندما انفعل ، قلت له سيدي ان حقيقة الموقف اسوء بكثير مما جاء بالتقريرين وعلى اثرها انهى الرئيس الاجتماع وفي اليوم التالي ابلغوني بإعفائي من منصب رئيس اركان الجيش) :استيضاح تحريري مع سيادته ، خاص بالمراسلات الالكترونية في 26/12/2011

1).تسمى أيضا الطائرة المتخفية . Stealth Aircraft

*) النموذج من تصميم الاستاذ مهند عبد الجبار الشيخلي

1 ). ندوه علميه لقيادتا القوة الجوية والدفاع الجوي :حسب امر السيد رئيس الجمهورية بعنوان (الاستخدام الأفضل للقوة الجوية والدفاع الجوي لمواجهة التهديدات الجوية المعادية) : من أعداد مجموعة كبيره من القادة في القيادتين(أشرف الباحث على باحثي القوة الجوية) :عقدت في 20-22تشرين الثاني(نوفمبر)1995 حضرها السيد رئيس الجمهورية :ص ص من 4-7.

1). التجريد Interdiction ) )هو مصطلح يطلق على عمليات القصف الجوي لأهداف كائنة بعمق المواضع الدفاعية وطرق مواصلاته ومخازن تموينه .

1 ). الفريق الركن ياسين فليح المعيني مصدر سابق ص ص 176- 177.

1).الفريق الركن صلاح عبود محمود : قائد الفيلق الثالث : ام المعارك – حرب الخليج 1991 – الحقيقة على الارض ص 194.

1). المصدر نفسه ص 204 .

*).ذكر الجنرال شوارتزكوف (قائد قوات التحالف في عملية عاصفة الصحراء) في مؤتمره الصحفي اليومي يومها (ان الجيش العراقي جيش مدرب وله قدرات كبيرة ويمتلك روح التحدي والقتال البري العاليين ) ، فيما اعترف احد قادة المارينز الامريكي في الخفجي العقيد كليف (كان القتال مع العراقيين في الخفجي جهنمياً شاركت فيه القوات المتحالفة بمساندة الاسطولين الامريكي والبريطاني وعشرات الأسراب المتنوعة من الطائرات ومدافع حديثة ضد الدبابات بما فيها العشرات من طائرات الأباتشي :من كتاب الفريق ياسين المعيني – جيش في الذاكرة – ص 176 .

1).الفريق الركن ياسين فليح المعيني قائد الفرقة الالية الخامسة : جيش في الذاكرة – قصة مقاتل ص 142

**). بعد احتلال العراق ، يقول الفريق ياسين المعيني ما يأتي ( خلال فترة توقيفي لديهم من 22/ 4 – 22 / 5 / 2003 طلب مني الأمريكان إلقاء محاضرة عن معركة الخفجي حضرها اكثر من 18 من كبار ضباط قوات الاحتلال وسألوني الكثير من الاسئلة ، ركزوا على مرحلتي التحشد والمباغتة ، ومن ثم الهجوم الصامت ، وبعد انتهاء المحاضرة صفقوا كثيرا لنا وسألني احد الجنرالات عن سبب عدم مجابهتهم عام 2003 مثلما حدث عام 1991 في الخفجي ؟ اجبته بان الحرب لم تتوقف منذ عام 1991 ولغاية 2003 والحصار الشامل دمر كل شيء والشعب مهزوم في داخله والجيش جزء من الشعب .

1 ) . ندوه علميه لقيادتا القوة الجوية والدفاع الجوي : مصدر سابق ص ص 11 - 12

1).شكلت قوات التحالف وفق قرارات مجلس الامن الدولي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية من الدول الاتية(الارجنتين ،استراليا ،البحرين ،بنغلادش، بلجيكا،كندا ،تشيكوسلوفاكيا،الدانيمارك، سوريا،فرنسا،المانيا، اليونان،أيطاليا،اليابان،الكويت،المغرب،هولندا، نيوزيلندا ،النيجر ،النرويج ، عُمان ، باكستان ،بولندا ، البرتغال ، قطر ،المملكة العربية السعودية ، السنغال ،كوريه الجنوبية ،إسبانيه، تركيا، الامارات العربية المتحدة ،المملكة المتحدة ، مصر .

1). الفريق الركن رعد مجيد الحمداني قائد فيلق الحرس الجمهوري الثاني (الفتح المبين) : قبل ان يغادرنا التاريخ :طبعة ثانية :دار امنة للنشر والتوزيع – عمان – ص 300.

*). يذكر الفريق الركن ياسين فليح المعيني – قائد الفرقة الخامسة – فل 3 بكتابه جيش في الذاكرة ص 157 ( في الساعة 2300 يوم 25 / 2 / 1991 اتصل بنا الفريق صلاح عبود قائد فل 3 وابلغني امر القيادة العامة للقوات المسلحة انسحاب قواتنا من الكويت والتنقل إلى مقراتنا في البصرة ويكون الانسحاب الساعة 0100 يوم 26 / 2 / 1991 ،وعندما سمعت هذا الخبر انتابني شعور كبير بالحزن وبكيت امام ضباطي في مقرنا لهول صدمة الانسحاب وخسارتنا للكويت الذي تمكنا من احتلاله خلال اربع ساعات ونزفنا دماءً غزيرة في الدفاع عنه ولكننا مع الاسف لم نتمكن من الدفاع والاحتفاظ به لان التخطيط لاحتلال الكويت منذ البداية لم يكن مدروساً بشكل جيد وانما كان ارتجالياً وهذه هي النتائج الكارثية ، ومن يتحمل نتائج ذلك سوى القوات المسلحة والشعب العراقي المسكين

*). النموذج من تصميم الاستاذ مهند عبد الجبار الشيخلي.

1). في مبادرة من قبل السيد الرئيس صدام حسين في 5 / 1 / 1990 حول اعادة وتطبيع العلاقات مع ايران وبعد ان ابدت ايران حسن نواياها تجاه العراق قبل التعرض للعدوان الثلاثيني ضده ، في 8 / 1 / 1991 زار وفد عراقي رفيع المستوى ايران مؤلف من نائب رئيس الجمهورية الفريق الاول الركن عزت ابراهيم الدوري وعضو القيادة السياسية وزير النقل السيد حمزة الزبيدي وتم الاتفاق على ارسال طائرات عراقية مدنية وعسكرية بغرض الحفاظ عليها من القصف الامريكي لفترة الحرب القائمة مع التحالف الدولي واعادتها بعد انتهاء الحرب وقد رحبت ايران بذلك ، في 15 / 1 / 1991 ارسلت 33 طائرة مدنية من ضمنها 22 طائرة اليوشن 76 وفي 26 / 1 /1991 بدء بأرسال الطائرات العسكرية إلى ايران، الرابط الاتي يوضح اللقاء مع السيد حمزة الزبيدي حول الموضوع https://youtu.be/TgQ3eEekQlE.

1). اللواء الطيار الركن دكتور علوان حسون العبوسي :القدرات والادوار الاستراتيجية لسلاح الجو العراقي في الفترة 1931- 2003 م . الاكاديميون للنشر والتوزيع – عمان – الاردن :2013 : ص 273

1).المصدر نفسه .

1). المصدر نفسه .

1). المصدر نفسه ص 280

الملاحق 

 

 

 

 

 

 

Share
Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech