Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech
Get Adobe Flash player
مستمرين معاكم بإذن الله 2008-2024 **** #لان_لجيشنا_تاريخ_يستحق_أن_يروي **** ***** إنشروا تاريخنا وشاركونا في معركة الوعي **** تابعونا علي قناة اليوتيوب 1100+ فيديو حتي الان **** تابعونا علي صفحات التواصل الاجتماعي** أشتركوا معنا في رحلاتنا لمناطق حرب أكتوبر **** يرجي استخدام خانة البحث **** *** تابعونا علي تليجرام - انستجرام - تويتر

صواريخ القاهر والظافر والرائد كانت حق وليس وهم

صواريخ القاهر والظافر والرائد كانت حق وليس وهم

ننصحك بمشاهدة الفيديوهات  قبل أن تقرأ البحث  أضغط للمشاهدة

 

فيديو من عمل الموساد وبة تفاصيل مطارده علماء الصواريخ الالمان - أضغط للمشاهدة 

 

دكتور عبدالفتاح عبد الباقى يقدم للباحثين حتى لا نفقد الثقة بأنفسنا


صواريخ القاهر والظافر والرائد كانت حق وليس وهم كما يروج أعداء ثورة يوليو وجمال عبدالناصر و كان هناك برنامج صواريخ وبرنامج فضاء مصرى وبرنامج نووى مصرى وبرنامج صناعة حربية مصرية سبق الصين وكوريا؟
المصادر الدامغة أن برنامج الصواريخ والفضاء المصرى حقيقة:

اولا ؛تقارير متابعة ال CIA للتطور في
مشروع الصواريخ المصري في الستينات.

أضغط للدخول للوثائق

ثانيا :لقد خرج احدث كتاب وثائق فى يناير 2018 ونشر بنيويورك وتحت عنوان هستيريا جمال عبدالناصر فى إسرائيل نشر قصة الصواريخ وهو( كتاب انهض واقتل أولاRise and kill first ) وقصة مطاردة العلماء الألمان بمصر

ثالثا: نقدم فيلم وثائقى المانى يتحدث عن برنامج الصواريخ والفضاء المصرى 
رابعا : نقدم رابط عدد مجلة دير شبيجل الألمانية الذى كتب عن برنامج الصواريخ والفضاء المصرى وبالمناسبة فى نفس المجلة عام 68ادلى عالم المانى بحديث قال فيه ضرب عبدالناصر فى 67بسبب برامج الصواريخ 
خامسا : نقدم شهادة الدكتور بهى الدين عرجون المسؤول عن برنامج الفضاء المصرى 
سادسا : نقدم شهادة المؤرخ والكاتب سعيد الشحات 
سابعا : نقدم كتاب محمود مراد 
ثامنا :سيرد البعض أن الفريق الشاذلى قال بمذكراته أنها وجدت عديمة القيمة وذلك لا يتعارض مع الشهادات أعلاه لان العلماء الألمان هربوا وهناك مشكلة التوجيه لم تحل لكن أيضا هناك تهديد مباشرا من السادات وعلنى ان العمق بالعمق وأن مصر تستطيع ضرب العمق اذا ضربت إسرائيل العمق المصرى ولم تضرب إسرائيل مما يعنى خوفهم من وجود سلاح ردع مصرى
الدكتور محمد بهي الدين عرجون، مدير برنامج الفضاء المصري السابق، في برنامج «الطبعة الأولى».
في 1958 كانت الأوضاع داخل مصر بدأت تستقر عقب العدوان الثلاثي قبلها بعامين، ليقر الرئيس جمال عبدالناصر مشروعه المتمثل في بناء السد العالي وتحقيق نهضة علمية.
في المقابل كانت دول العالم تعاني من آثار الحرب العالمية الثانية، وكانت ألمانيا الأكثر ضررًا من الأحداث لدرجة منع علمائها من إكمال أبحاثهم على أراضيهم، ليبحثوا عن مكان آخر يحتويهم.
وقتها اتفق الرئيس جمال عبدالناصر مع نظيره الهندي «نهرو» على استقبال العلماء الألمان بعد أن قررا إدخال مجالي الصواريخ والطائرات بجانب العلوم المتقدمة في بلادهما.
وبالفعل جاء العلماء الألمان إلى مصر وعلى رأسهم «بينز» الذي قاد مشروع الصاروخ المصري، لكنه رحل متوجهًا إلى الصين بعد إصابة السكرتيرة الخاصة به من طرد مفخخ ضمن عمليات الموساد الإسرائيلي التي استهدفت العلماء الألمان.
ومن المفارقة أن «بينز» أسس أول صاروخ فضائي صيني فور رحيله من مصر حسب شهادة الدكتور بهى الدين العرجون
وعن صاروخي الظافر والقاهر أوضح أن العلماء المصريين شاركوا في تصنيعهما بجانب الألمان لذلك قرر جمال عبدالناصر تأسيس الكلية الفنية العسكرية، كما ساهم في الأمر قسم هندسة الطيران والفضاء في جامعة القاهرة.
كذلك أُنشئ وقتها مصنع حلوان للطائرات بإشراف مجموعة من العلماء المصريين، وهم من صنعوا محركات طائرة «القاهرة 200» ونجحوا في مد القوات المسلحة بـ80 طائرة منها.
كذلك نجحت تلك المجموعة في تطوير «القاهرة 200» وبالفعل صنعوا المقاتلة المصرية «القاهرة 300»، والتي كان مقررا لها خوض تجربة طيران تجريبية بعد عام 1967 لكن لم يتم الأمر 
وأكمل «العرجون» أن طائرتي «القاهرة 200» و«القاهرة 300» كانتا نتيجة طبيعية لاستضافة العالمين الألمانيين «شميت» و«هاينكل»، وهما من كانت المقاتلات الحربية تحمل اسميهما.
وعن فشل تجربة إطلاق صاروخي الظافر والقاهر أرجع الدكتور محمد العرجون سببه إلى استحداث نظام «التحكم الإلكتروني» في الصواريخ وإحلاله مكان «التحكم الميكانيكي»، وهي المشكلة التي لم يستطع العلماء الألمان التغلب عليها وقتها.هذه المشكلة تسببت في فشل العلماء في التحكم في الجهة التي يتحرك إليها الصاروخ
أضيف أن عبدالناصر امر بإنشاء قسم الهندسة النووية بجامعة الإسكندرية عام 1960 وتولى القسم الدكتور يحيى المشد العالم النووى المصرى الخطير الذى ترك مصر إلى العراق بعد حرب اكتوبر لتوقف الأبحاث وهناك اهتم به صدام حسين ووضع تحت أمره جميع الإمكانيات واصبح المسؤول الأول عن برنامج العراق النووى ولما ذهب باريس سرا للتعاقد بنفسه على متطلبات العراق اغتاله الموساد فى باريس
سعيد الشحات في كتاب «ذات يوم.. حكايات من ألف عام.. وأكثر للصواريخ التي تفوقت فيها أثناء الحرب، مما أدى إلى تعطل قاعد العلماء والخبراء، فأصبحت ملعباً لأجهزة المخابرات، ومجالاً لصراع دولي تمثل في جذب هؤلاء العلماء للعمل خارج ألمانيا.
في طريق طموح مصر إلى القوة والعلم، قررت الاستعانة بعدد من هؤلاء العلماء والخبراء، ووصل سراً مجموعة منهم في عام 1957، وكان من بينهم العالم «وولفجانج بيلز» وهو الساعد اليمنى لـ«فيرنر فور براون» أب الصواريخ الألمانية الذي اجتذبته أمريكا.
ومع استقدام هؤلاء لمصر نشطت حركة مجالات البحث العلمي المصري، فتوسعت الدراسات العلمية وتم إيفاد بعثات متخصصة للخارج، وإنشاء مراكز وهيئات البحث ومنها المركز القومي للبحث العلمي الذي أقيم بمنطقة الدقي.
فيرنر فور براون
الظافر والقاهر
أدى هذا التعاون إلى إطلاق مصر لصاروخي «الظافر» و«القاهر»، بعدها خاضت إسرائيل حربها ضد مصر، لإخراج العلماء الألمان منها بأي طريقة، وكان إرسال الطرود المفخخة منها وسيلة، واغتيالهم وسيلة أخرى، وكان منها ما حدث يوم 23 فبراير 1963 ضد واحد منهم، هو العالم الألماني «هانز كلاينفختر».
كتاب «الحرب الخفية. قصة العلماء الألمان في مصر» تحدث الكاتب الصحفي محمود مراد عن «هانز» قائلاً إنه كان في مدينة «لوراخ» الألمانية حيث كان يقضي أجازته، وبينما كان يسير بسيارته في شوارع المدينة، فوجئ بمن ينزل من سيارة قطعت الطريق أمامه، ليطلق الرصاص عليه وفر مسرعاً، في الوقت الذي نزل فيه «هانز» من باب السيارة الأيسر مهرولاً إلى بيته القريب من مكان الحادث.
وبفحص البوليس للسيارة فوجئ بجواز سفر مصري فيها باسم مقدم طيار سمير أحمد علي، وذلك في مخطط يستهدف اتهام الأجهزة الأمنية المصرية بتدبير هذه الجريمة.
السفر إلى مصر
أفشل هذا المخطط مواطن ألماني آخر. تقدم إلى الشرطة الألمانية بجواز سفر يؤكد أنه كان في مصر، وكان مع صديقه الضابط سمير وقت وقوع الحادث في كازينو «الأوبرج» بشارع الهرم، وقدم صوراً فوتوغرافية للقاءه، وعليها توقيع بالإهداء من الضابط المصري، وبذلك فشلت خطة الموساد الإسرائيلي في إنجاح مزاعمه بأن مصر هي التي تقف وراء محاولة قتل «هانز».
وفي اليوم التالي لمحاولة الاغتيال تلقى «هانز» ورقة صغيرة مكتوب عليها باللغة الفرنسية: «من يأكل اليهود جزاؤه الموت»، وفي اليوم الرابع تلقى رسالة تهديد أخرى: «إذا كنت قد أفلت من الموت فلابد أنك ستموت، من الصعب الوقوف ضدنا، إنك الآن تنتظر مصيرك.. نحن من القوة بحيث لا يصعب علينا أي هدف.. لن تنجو منا».
بعد تلقي هه الرسالة أصبح «هانز» غير آمن في بلده ألمانيا فركب أول طائرة متجهة إلى القاهرة
هذا رابط فديو لفيلم وثائقى ألمانى يتحدث عن تجارب الصواريخ البالستية المصرية 1959 واغتيال الموساد للعلماء الالمان المشاركين وحديث مجلة دير اشبيجل الالمانية على تجارب صواريخ ناصر

شاهد الفيديو

أنهض واقتل اولا Rise and Kill First- التاريخ السرى للاغتيالات المستهدفة لإسرائيل" للمؤلف والصحفى الإسرائيلى القريب جدا من الموساد رونين بيرجمان، ووتحت عنوان «هيستريا جمال عبد الناصر. في ستينيات القرن الماضي»تحدث عن سعى تل أبيب لمعرفة أسرار وخبايا برنامج الصواريخ المصرى فى الستينيات. ومطاردة العلماء الألمان فى مصر


دكتور عبدالفتاح عبد الباقى القاهرة ٨يوليو ٢٠١٨

Share
Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech