Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech
Get Adobe Flash player
مستمرين معاكم بإذن الله 2008-2024 **** #لان_لجيشنا_تاريخ_يستحق_أن_يروي **** ***** إنشروا تاريخنا وشاركونا في معركة الوعي **** تابعونا علي قناة اليوتيوب 1100+ فيديو حتي الان **** تابعونا علي صفحات التواصل الاجتماعي** أشتركوا معنا في رحلاتنا لمناطق حرب أكتوبر **** يرجي استخدام خانة البحث **** *** تابعونا علي تليجرام - انستجرام - تويتر

القوات الجويه والدفاع الجوي والصاروخيه الايرانيه 2015


ثانيا: القوات الجويه الايرانيه



 

التحديات التي تواجه ركن القوات الجويه الايرانيه لا تقل عن باقي الاركان الدفاعيه "كالدفاع الجوي" , تواجه القوات الجويه ايضا قصور كبير في المستوي النوعي او التقني للمقاتلات بالمقارنه مع اسرائيل , والقصور في الجهازيه والاستعداد و مستوي الصيانه المتدني او المشكوك فيه .
التقارير الاستراتيجيه من اغلب المحللين يشككون في الجهازيه للمقاتلات الايرانيه بسبب تدني مستوي الصيانه و عواقب قطع الغيار , وهو شئ يؤثر بشكل خطير علي بقاء المقاتلات في الجوي خلال اي عمليات اشتباك او اعتراض !

لا يمكن الوثوق بالمستوي القتالي للطيارين الايرانيين – فأخر مستوي جيد لطيارين أيران ومعروف كان متواجد في عهد الشاه قبل الثوره الاسلاميه ومعظمهم شارك في حرب العراق وكان لهم سجل مشرف في عمليات الاشتباك ضد المقاتلات العراقيه , لكن حاليا الامور لا يمكن الوثوق فيها من حيث الجانب النوعي او القتالي او حتي عدد الطائرات الصالحه للطيران – فالقوات الجويه الايرانيه تعاني منذ سنين من محدوديه المبيعات العسكريه وبيع قطع الغيار واعتمدت ايران علي تفكيك مقاتلات لآستخدمها كقطع غيار لباقي الاسطول او شراء قطع الغيار من السوق السوداء "كما يقال عنها" , والامر يزداد سوء عندما يتعلق بمعدات امريكيه الصنع تحتاج لقطع غيار او مستوي تطوير جذري , والنقص في قطع الغيار يحد من ساعات طيران التدريب مما يؤثر بشكل خطير علي مهارات الطيارين وقدراتهم القتاليه !

وأخيرا – مستوي تسليح المقاتلات المتدني خصوصا في تسليح الاشتباك الجوي وبالتحديد الصواريخ متوسطه المدي , فمازالت ايران تعتمد علي أجيال متقادمه من الصواريخ الراداريه الموجهه مما يؤثر علي فعاليه اشتباك المقاتلات الايرانيه في المدي المتوسط .

كثير ما تتحدث ايران عن برامج تطوير محلي , لكن لا يمكن الاخذ بثقه تصريحات جنرالات أيران , لانهم "كما تم ذكره سابقا" يعتمدوا علي الدعايا المشكوك فيها .

المقاتلات الرئيسيه في القوات الجويه الايرانيه تصنف كالآتي : "حسب التقدير المعلن"


مقاتلات أف14 – بعدد 44 مقاتله تقريبا
مقاتلات أف5 – بعدد 60 مقاتله تقريبا
مقاتلات أف7 – بعدد 20 مقاتله تقريبا
مقاتلات ميج29 – بعدد 30 مقاتله تقريبا
مقاتلات ميراج أف1 – بعدد 10 مقاتلات تقريبا


وتملك ايران ايضا مقاتلات لمهام قتاليه هجوميه مثل "الفانتوم و السوخوي 24 " – لكن هيتم التركيز علي المقاتلات التي ممكن ان تقوم بأدوار أعتراض للدفاع .



حصلت ايران علي مقاتلات امريكيه الصنع في عهد الشاه قبل الثوره الاسلاميه كمقاتلات الاف14 وهي تعتبر المستخدم الثاني والوحيد بعد البحريه الامريكيه – أختارها الشاه بعد اختيار ما بين الاف14 والاف15 في السبعينات , و حاليا الاسطول الايراني من الاف14 مقسم علي سربين في مطار "أصفهان" .
كما بدء حصول ايران علي الاف5 في منتصف الستينات وحتي السبعينات وهي تعتبر الاسطول الاكبر في ترسانه القوات الجويه الايرانيه – الاسطول الايراني من الاف5 مقسم علي 4 اسراب قتاليه – سربين في مطار "دزفول" و سرب واحد في مطار "مشهد" و سرب في مطار "تبريز" .

طورت أيران مقاتله علي اساس تصميم الاف5 تحت مسمي "الصاعقه" – وأعلن قائد القوات الجويه الايرانيه انها مختلفه من حيث أنظمه التسليح "يقال انها تعتمد علي تسليح روسي" و بعض المواصفات القتاليه مع جزء من التعديل الهيكلي "الخارجي" – لكن لا توجد تفاصيل كافيه للحكم علي مستوي او معيار التطوير الايراني لذلك يبقي الامر في نطاق المجهول او المشكوك فيه.

أما مقاتلات الميج29 السوفيتيه في أيران هي طرازات متقادمه او تفتقر لمستوي تكنولوجي يضاهي مقاتلات القوات الجويه الاسرائيليه , والاسطول الايراني من الميج29 محدود العدد و ينقسم علي سربين - السرب الاول في مطار "تبريز" والثاني في مطار العاصمه "طهران"

وأخيرا مقاتلات الميراج أف1 – هي في الاصل أحد المقاتلات التي استحوذت عليها أيران من العراق في حرب الخليج وتملك منها أيران عدد محدود يعمل في سرب قتالي واحد في مطار "شهبار" .

 

 

الترسانه الصاروخيه الايرانيه


ترسانه الصواريخ البالستيه الايرانيه تعتبر ترسانه اسرتيجيه قويه تفتقر للدقه , لكن علي اي حال تمثل تهديد قوي ضد دول العداء مع ايران , وهو السلاح الوحيد الذي يمثل وسيله الوصول لعمق العدو بدلا من المقاتلات او القاذفات الاستراتيجيه .
في عام 1980 طلبت أيران شراء صواريخ "سكود - بي" من ليبيا بمدي 300 كلم , وكان رغبه أيران في شراء صواريخ "سكود" هو ضرب بغداد اثناء الحرب العراقيه – الايرانيه .
وبعد الحرب بدءت سلسله تطور ترسانه الصواريخ الايرانيه من خلال التعاون مع ليبيا في البدايه ثم سوريا و كوريا الشماليه .
تفاصيل الترسانه الايرانيه كالآتي :


صواريخ "تكتيكيه" قصيره المدي .
صاروخ "شهاب 1" – مطور علي اساس صاروخ "سكود – بي "
صاروخ "شهاب 2" - مطور علي اساس صاروخ "سكود – سي "
صواريخ "زلزال"
صواريخ "فاتح"

صواريخ "استراتيجيه" متوسطه المدي.
صاروخ "شهاب 3" – مطور علي اساس صاروخ "نو دونج-1" الكوري
صاروخ "قدر 1" – أنتاج محلي بالتعاون مع كوريا الشماليه
صاروخ "سجيل"


Share
Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech