Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech
Get Adobe Flash player
مستمرين معاكم بإذن الله 2008-2024 **** #لان_لجيشنا_تاريخ_يستحق_أن_يروي **** ***** إنشروا تاريخنا وشاركونا في معركة الوعي **** تابعونا علي قناة اليوتيوب 1100+ فيديو حتي الان **** تابعونا علي صفحات التواصل الاجتماعي** أشتركوا معنا في رحلاتنا لمناطق حرب أكتوبر **** يرجي استخدام خانة البحث **** *** تابعونا علي تليجرام - انستجرام - تويتر

هل تعلم ان للجيش المصرى نصب تذكاريه لجنودها فى اسرائيل ؟


هناك العديد من الاسرار والخبايا فى التاريخ المصرى والتاريخ العسكرى تحديدا لا يعرف الكثير عنها تاريخ يعنى الاهمال والتشويه سواء عن قصد او دون قصد ولكننا نحاول ان نلقى الضوء عن احد الانجازات المنسيه للقوات المسلحه المصريه فى تاريخها منذ حرب فلسطين وحتى حرب اكتوبر
,وبعد البحث تم التوصل الى نصب تذكارى للجيش المصرى فى منطقه اد حالوم فى اسرائيل لتخليد 4 عسكرين مصرين وعلى راسم البطل احمد عبد العزيز وتضاربت الانباء حول اذا كان النصب يحتوى جثامين الشهداء ام انها فى مدفونه فى مصر
وهناك نصب تذكارى اخر تم افتتاحه خلال عام 2012 فى منطقه اللطرون قرب رام الله فى الضفه الغربيه
وللنصب التذكاري حكاية فريدة، إذ أقامه تجمع لنازحين فلسطينيين من ثلاث قرى هدمها الاحتلال وهجر سكانها عام 1967 وهي بيت نوبا ويالو وعمواس، تخليدا لذكرى عشرة مصريين استشهدوا على أراضيهم أثناء دفاعهم عن فلسطين.

وأقيم النصب التذكاري يوم 25 يونيو/حزيران 2011 بمبادرة من اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في تجمع بيت نوبا، ودُشن بوجود السفير المصري لدى السلطة الفلسطينية ياسر عثمان، ومسؤولين فلسطينيين.
الحاج عبد محمد حمد ريان وهو في عقده السادس ومن قرية بيت نوبا المهجرة، ويقيم في تجمع بنفس الاسم أقامه السكان قريبا من أرضهم على أراضي قرية بيت لقيا القريبة، يعد شاهدا حيا على إعدام الجنود الذين أصرّ مع زملائه على إقامة نصب لهم.

ويوضح الحاج ريان -وهو عضو باللجنة الشعبية ولجنة المشاريع في تجمع سكان بيت نوبا- أن الاحتلال هدم قرى اللطرون الثلاث (بيت نوبا وعمواس ويالو) بعد معركة مع الجنود المصريين أسفرت عن استشهاد عشرة منهم، وهجّر نحو 3500 مواطن إلى الأردن، ولم يتبق سوى نحو 250 فردا منهم يقيمون على مشارف قراهم المهدمة ويواجهون الملاحقة والاستيطان.

وأضاف أن القوات المصرية خاضت مع الاحتلال معركة يومي 5 و6 يونيو/حزيران 1967، تكبد فيها الجانبان خسائر كبيرة، مضيفا أنه شاهد اثنين من أسرى الجنود المصريين مصابين في المكان الذي أقيم فيه النصب الآن، واثنين آخريْن في قرية بيت لقيا القريبة رفض الاحتلال إسعافهما أو السماح للمواطنين بإسعافهما مما أدى إلى استشهادهم.

وذكر أن شهيدين آخرين قضيا في قرية يالو، وأربعة في قرية عمواس، وأصبحت قبورهم جميعا داخل الجدار العازل، مستذكرا اسمي شهيدين محمد أحمد المطري ومحمد ظاهر محمد ريان
هذا التقرير هو محاوله لالقاء الضوء على انجازات لابطال لم يعرف عنهم احد شئ , عاشوا للوطن وماتوا ابطال لخدمه الوطن
نحتاج الى اعاده كتابه تاريخنا وتوثيقه لكى تعرفه الاجيال القادمه

تقرير
محمد محمود

Share
Click to listen highlighted text! Powered By GSpeech